عنوان الموضوع : أرجو تقيم مقالتي من أستاذ adida باك ادبي
مقدم من طرف منتديات الضيافة العربية

الموضوع /الثاني
طريقة المعالجة /إستقصاء با الوضع





إذا إعتبرنا الحقيقة هي الشيء اللا متناهي الخالي من اللبس و الذي لا يتغير با تغير الزمان و المكان .فا نظرا لأهمية هذا الموضوع فشاع بين الفلاسفة أن الحقيقة مطلقة و ثابت ولا يتتغير بتغير لازمان ولا المكان .في حين ذهب البعض الاخر إلى القول أن الحقيقة نسبية و متغيرة و تتغير من مكان إلى أخر فإذا كان هذا الاخير صحيح فكيف ندافع عن الاطروحة القائلة
//إن الحقيقة متغيرة وغير ثابت/؟
ير ى الفلاسفة التجربيون و الفلاسفة البراغمنيون أن الحقيقة نسبية و تعود في تحكم الانسان با المعارف فلذالك قال التجلربيون أن المعرفة مستمدة من تجاارب الانسان و إحتتكاره للشيء فلا يمكن لي شيء من صنع الانسان أن يكون مطلق أم البرغماتيون يقولون أن المعرفة الحقيقية هي تلك التي تقدم لنا منفعة و خير و يقول في ذلك وليام جيمس أية الحق النجاح و أية الباطل الفشل و من القائلين بذالك وليم جيمس بيرس و هيوم و جون لوك و بيكون و ستسوارت ميل

برر هؤلاء موقفهم هذا با الاستناد إلى مجموعة من الحجج الواقعية و الشخصية.حيث برر التجريبيون موقفهم با إستأناسهم با العلوم و ما طرء عنها من تغير و أنها مصدرها الطبيعة حيث تغير حقيقة الذرة و إكتشاف حركة النترون
.................................................. .................................................. .................................................. .............
.................................................. .................................................. ..................................
أم البرغماتيون فقد ذهبو إلى أن الحقيقة هي مدى تقديمها لنا من منفعة و نجاح و تعود با ناتج إجابي
.................................................. .................................................. ..............................
.................................................. .................................................. ..............................................
كما بينا لنا الواقع أن هناك الكثير من الحقائق تتغير بتغير المكان و الزمان مثل العقائد الدنية حيث أن الانسان يتحكم بها حسب مصالحه الذاتية مثل مكان في عهد الكنائس المسيحية في العصور الوسطة
كما أيضا أن الواقيع أكد لنا أن الحقيقة ليست مطلقة حيث أنه هنالك رجل تاها في غابة كبيرة
و كاد أن يموت لكن با فضل تتبعه لأثر حيوانات ربما تنتهي با مزرعة فا ينقض نفسه
...................
.......
يرى على العكس من الموقف السابق الفلاسفة كلاسيكيون أمثال ديكارت و أفلاطون أن الحقيقة مطلقة و لا تتغير بتغير المكان و الزمان
حيث أرجعها أفلاطون إلى عالم المثل و نحن نقوم بإسترجاعها و دكارت أرجعها إلى الريضيات وأن الحقيقة فطرية أودعها الله فينا
ولكن بقول أفلاطون هذا فإن فكرته لا يمكن إستوعابها على أرض الواقع و بعيدا كل البعد عن الصدق
و كما أيضا القول بان الحقيقة مثل الريضيات فهذا غير ممكن لأن الحقيقة لا تقتصر على العلوم فقط
.................................................. ......................................

نستنتج في الاخير بأن الأطروحة القائلة إن الحقيقة نسبية أطروحة صحيحة
و لها ما يبررها و لقد أخذت قصت كبير من الصحة و يمكن تبنيها. .


أستاذ هذي بعض المقتطفات من المقالة النتاعي أرجو منك تصحيحها و شكرا


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أين أنتم يا أساتذة لتقيم مقالتييييييييييييي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

مقالة في المستوي
تستحق 14

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adida
مقالة في المستوي
تستحق 14

بارك الله فيك أستاذ نزعت عني الغمة
ولك من فائق الاحترام و التقدير شكرا لك شكرا كثيرا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

العفو هذا من واجبي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :