عنوان الموضوع : اريد امثلة عن الشبهات سنة 2 ثانوي
مقدم من طرف منتديات الضيافة العربية

السلام عليكم ورحمة الله وباركته

اريد امثلة عن الشبهات غير هذه الامثلة :

المصافحة .........................
اكل لحم الخيل......................
الوقوف امام بيوت الدعارة والحانات ...........................................



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبور عبد الحاكم
السلام عليكم ورحمة الله وباركته

اريد امثلة عن الشبهات عن هذه الامثلة :

المصافحة .........................
اكل لحم الخيل......................
الوقوف امام بيوت الدعارة والحانات ...........................................

و عليكم السلام و رحمة الله

المصافحة / كمصافحة شاب لفتاة : فهي شبهة لأنها تؤدي إلى أمور أخرى محرمة
أكل لحم الخيل / لأن الخيل مسخر للنقل والسفر و ليس للأكل مثل الأنعام
الوقوف أمام بيوت الدعارة و الحانات / لأنها تبدأ بالوقوف ثم الدخول ثم الممارسة

و الشبهات بين الحلال و الحرام

فلا يوجد حكم لحرمتها ، و لا يوجد دليل على كونها حلال

فهي اذا شبهة

بالتوفيق


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

بارك الله فيك


هناك خطا في السؤال

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

من الشبهات مايلي :

صحبة رفقاء السوء( المدخن، السارق، الكذاب ، السكران )
التداول على المقاهي التي يباع فيها المحرمات شرعا وقانونا
التجمهُر والاختلاط في المحافل





__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

السلام عليكم
آمل ان تفيدكم
والشبهة ثلاثة أنواع:
ـ شبهة الفاعل: وهي الشك في صاحب الفعل، كالذي يأخذ مال شريكه لا يُعَدّ سارقا.
ـ شبهة المحل: وهي الشك في مكان الفعل، كالذي يأخذ المال من البيت المفتوح لا يعد سارقا لأن المكان يشترط أن يكون مغلقا.
ـ شبهة في الحكم: وهي الشك في حكم الفعل أهو حلال أم حرام، كمثال الصيد الذي ذكرناه سابقا.
وقد أرشد الحديث إلى ترك الشبهات لأنّ في ذلك طلب البراءة والسلامة للدين بالتحرز من المعصية، وللعرض فلا يتهم صاحبه بالمعاصي وانتهاك الحرمات. لأن الذي يقع في الشبهات ـ وعدّ بعض العلماء المكروه من الشبهات ـ كاد يواقع الحرام البيّن، فالشبهات وقاية دون الحرام ومن تجنبها كان في مأمن، كالمثال الذي ذكره الرسول صلى الله عليه وسلم في الحديث.
ثم أخبر الحديث أن في الجسد مضغة وهي القلب أو العقل، قال الله تعالى: ( أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا )سورة الحج الآية 46. بها صلاح الجسد كله إذا صلحت، وفسادها فسادٌ له. فالعقل هو رئيس الجسد، إذا عوّده صاحبه التفكير المستقيم، والحكم الصحيح سوف يقوده إلى الخير والابتعاد عن الشر والفساد، ثم تطيب الحياة وتنتظم الأعمال. أما إذا أهمله ولم يغذه بالنظر والبحث أنّى للجسد أن يستقيم.
ما يستفاد من الحديث:
ـ الحديث يحذرنا من الشبهات، والوقوف في مواقف الريب، ويدعونا إلى الاحتراس وبعد النظر، ويحضنا على تخليص الدين من الشوائب. وإبعاد العرض من المثالب، بتجنب أسبابها.
ـ ويدعونا الحديث إلى تنمية العقل، وترقية التفكير لتكون الأعمال صحيحة، والعاقبة حسنة.
ـ الحلال هو ما أحله الله وحده، وهو الطيب النافع لكل بني الإنسان. والحرام هو ما حرمه الله وحده، وهو الخبيث الضار لكل إنسان.

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

بارك الله فيكم جميعا


الخلوة ايضا من الشبهات
كخلوة رجل مع امراة اة بنت مع ولد لان هذا .................................................. .................................................. ...............

أكمل ...............................

الإستماع للغنا ء غض النظر

مثال عن الشبهات كالاستماع للغناء او التكلم مع فتاة على انفراد

éééh zidooo kàch wà7diin ?? !!


كماجا في الحديث : عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن الحلال بين وإن الحرام بين ، وبينهما أمور مشتبهات ، لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وإن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب رواه البخاري ومسلم .


معناه : أن الحلال المحض بين لا اشتباه فيه ، وكذلك الحرام المحض ، ولكن بين الأمرين أمور تشتبه على كثير من الناس ، هل هي من الحلال أم من الحرام ؟ وأما الراسخون في العلم ، فلا يشتبه عليهم ذلك ، ويعلمون من أي القسمين هي . فأما الحلال المحض : فمثل أكل الطيبات من الزروع ، والثمار وبهيمة الأنعام ، وشرب الأشربة الطيبة ، ولباس ما يحتاج إليه من القطن والكتان ، أو الصوف أو الشعر ، وكالنكاح ، والتسري وغير ذلك إذا كان اكتسابه بعقد صحيح كالبيع ، أو بميراث ، أو هبة ، أو غنيمة . والحرام المحض : مثل أكل الميتة ، والدم ، ولحم الخنزير ، وشرب الخمر ، ونكاح المحارم ، ولباس الحرير للرجال ، ومثل الأكساب المحرمة كالربا والميسر وثمن مالا يحل بيعه ، وأخذ الأموال المغصوبة بسرقة أو غصب أو تدليس أو نحو ذلك . وأما المشتبه : فمثل بعض ما اختلف في حله أو تحريمه ، إما من الأعيان كالخيل والبغال والحمير ، والضب ، وشرب ما اختلف في تحريمه من الأنبذة التي يسكر كثيرها ، ولبس ما اختلف في إباحة لبسه من جلود السباع ونحوها ، وإما من المكاسب المختلف فيها كمسائل العينة والتورق ونحو ذلك


والحديث من الأربعين النووية
راجع :https://library.islamweb.net/newlibra...bk_no=81&ID=26