عنوان الموضوع : من فضلكم سنة 2 ثانوي
مقدم من طرف منتديات الضيافة العربية

ما الفرق بين الالزام و الالتزام في الادب / الاساليب الطلبية.


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اللهم اني اسالك خير هدا اليوم و خير ما فيه واعود بك من شره و شر مافيه
وفقني الله وايكم في الفصل الثاني وببدل اكبر مجهود قولوا امين
امين يارب العامين اعتدر ان اخطات معكم
و بالتوفببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببق للاحباء و الدين يدرسون معي في هدا المنتدى الجم..........ل

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :



__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

[]ما الفرق بين الالزام و الالتزام في الادب / الاساليب الطلبية.[/

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

بالتوفيييييييييييييق للجميييييييييييييييييييييييع


هذا ماوجدته اتمنى ان يفيدك
"الالتزام" لفظة عربية فصيحة وقديمة ، فقد جاء في لسان العرب:" لزم الشيء يلزمه… والتزمه .. وألزمه إياه فالتزمه ". وجاء في أساس البلاغة:" والتزم الأمر، ومن المجاز:التزمه: عانقه ". وجاء في القاموس المحيط:" التزم الشيء لزمه من غير أن يفارقه، والتزم العمل والمال:أوجبه على نفسه".
وهناك أنواع كثيرة من الالتزام بحسب مجالات الأبداع والحراك الأنساني كالالتزام الأدبي والالتزام العقدي أو الخلقي أو السياسي أو الحزبي أو العسكري إلى آخر ما هنالك من أنواع الالتزام.
ولم يتفق الأدباء والنقاد على تعريف "الالتزام الأدبي" وذلك لاختلاف مذاهبهم ونزعاتهم ومواقفهم من هذا المصطلح. ومع ذلك فلا بأس أن نورد طرفاً من هذه التعريفات لتقريب هذا المصطلح من الأذهان.
فقد عرفه الروائي الأمريكي نورمان مالر بأنه" نوع من التعاقد أو الارتباط بشيء خارج الذات.(1)
وعرفه الشاعر الاسكتلندي هيوماكد يارميد بأنه "الالتزام السياسي والجهاد في سبيله، وتسخير الأدب للدعوة له ".
وقصره الدكتور محمد غنيمي هلال على الشعر – مجاريا سارتر في موقفه الأول – فقال(2):"ويراد بالتزام الشاعر وجوب مشاركته بالفكرة والشعور والفن في القضايا الوطنية والإنسانية وفيما يعانون من آلام وما يبنون من آمال".وعرفه الدكتور محمد مصطفى هدارة بأنه يعني"ارتباط الأديب بقيم أو مبادئ أو قضايا محددة، تشرَّبها عقله ووجدانه، فكل تفكير أو تعبير صادر عنه، يكون في نطاق هذا الارتباط أو الالتزام"(3).
وعرفه جبور عبد النور في المعجم الأدبي بقوله:"هو حزم الأمر على الوقوف بجانب قضية سياسية أو اجتماعية أو فنية، والانتقال من التأييد الداخلي إلى التعبير الخارجي عن هذا الموقف بكل ما ينتجه الأديب أو الفنان من آثار.وتكون هذه الآثار محصلاً لمعاناة صاحبها ولإحساسه العميق بواجب الكفاح والمشاركة الفعلية في تحقيق الغاية من الالتزام "(4).
وعرفه الدكتور عبد الرحمن الباشا رحمه الله – وهو أحد رواد الأدب الإسلامي – بقوله(5):" هو أن يلتزم الأديب في كل ما يصدر عنه من أدب فكراً محدداً من الأفكار أو عقيدة من العقائد ، أو نظرية من النظريات ، أو فلسفة من الفلسفات ، سواء أكان ما يلتزم به دينياً أم سياسياً أم اجتماعياً أم نحو ذلك بحيث يكون أدبه نابعاً مما اعتقده ممثلاً لما اعتنقه ، غير حائد عنه ، أو خارج عليه".
والالتزام ليس بدعاً في كثير من الآداب العالمية، قديمها وحديثها، و حتى أولئك الذين يؤمنون "بنظرية الفن للفن" يعملون في نطاق التزام من نوع معين يرتبط بوجهة نظرهم في الفن، وكل مذهب من مذاهب الفن أو الأدب يتحرك في إطار تصور معين، ويلتزم شكلاً وموضوعاً بقيم خاصة، يحرص عليها أشد الحرص ويدافع عنها في استماتة، فالذين يزعمون أنهم يرفضون الالتزام لأنه قيد على حرية الأديب، ومنافٍ للقيم الفنية والجمالية، يلتزمون _ سواء شعروا بذلك أم لم يشعروا، واعترفوا به أم لم يعترفوا _

شكرا جزيل الشكر

شكرا جزيييييييييييييييلا لكم

مزيييييييييييييييييييييييييد

من التفوووووووووووووق

والنجااااااااااااااااااااااااااااح

للجمييييييييييييييييييييييع