عنوان الموضوع : إعراب للخامسة ابتدائي
مقدم من طرف منتديات الضيافة العربية

رجاء من سيادتكم إعراب هذه الجملة(تسهر الأسرة على تربية أبنائها تربية صالحة)


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

تسهر الأسرة على تربية أبنائها تربية صالحة
تسهر :فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الضاهرة على آخره
الأسرة:فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الضاهرة على آخره
على:حرف جر
تربية:اسم مجرور ب(على) وعلامة جره الكسرة الضاهرة على آخره وهو مضاف
أبنائها:مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الضاهرة وهو مضاف وال(ها)ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
تربية:حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الضاهرة على آخره وهو منعوت
صالحة:نعت منصوب وعلامة نصبه الفتحة الضاهرة على آخره


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

تربية:مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على اخره

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

تسهر :فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
الأسرة:فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
على: حرف جر
تربية:اسم مجرور ب(على) وعلامة جره الكسرة الظاهرة ... وهو مضاف
أبناء: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة ...وهو مضاف
(ها): ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
تربية:مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
صالحة: صفة منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة

والله أعلم


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


الضـــاهرة
الظــاهرة
والله أعلم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة etthr
تسهر :فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
الأسرة:فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
على: حرف جر
تربية:اسم مجرور ب(على) وعلامة جره الكسرة الظاهرة ... وهو مضاف
أبناء: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة ...وهو مضاف
(ها): ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه
تربية:مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
صالحة: صفة منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة

والله أعلم

بارك الله فيك و جزاك خير الدنيا و الاخرة


أريدمن الاساتذة الكرام تعريف المفعول المطلق اليس هو الذي يشتق من الفعل كأن تقول هتف هتافا من المصد ر


المفعول المطلـق : هو مصدر منصوب يذكر بعد فعل من لفظه.
لتوكيد هذا الفعل : جريت جريا ...نجح نجاحا... سار سيرا...ربّاه تربية...
أو لبيان نوعه : وقف وقفة الأبطال... وثب وثوب الأسد...
أو لبيان عدده: ضربته ضربتين.... درت حول الملعب دورتين

وهناك تفاصيل أخرى يمكن التطرق إليها في حينها
والله أعلم


تربية ليست مفعول مطلق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قعقاعي عبد الواسع
أريدمن الاساتذة الكرام تعريف المفعول المطلق اليس هو الذي يشتق من الفعل كأن تقول هتف هتافا من المصد ر

أفرأيت لو كانت جملتك : "تسهر الأم على أن تربي أبناءها تربيةً صالحة " فما تقول فيها ؟ على أي حال كيفما تعرب (تربية) فيها تعربها في الجملة السابقة.

تربية ليست مفعول مطلق

تربية مفعول مطلق.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قعقاعي عبد الواسع
أريدمن الاساتذة الكرام تعريف المفعول المطلق اليس هو الذي يشتق من الفعل كأن تقول هتف هتافا من المصد ر

المفعول المطلق(1)
المفعول المطلق: مصدر منصوب، يُذكَر بعد فعلٍ - أو شبهه(2) - من لفظه فيؤكّده، نحو: [زحف الجيش زحفاً، فوثقت أنه منتصرٌ انتصاراً...].
ويشتمل البحث في المفعول المطلق على مسألتين هما: أن يُحذَف، أو يُحذَف فعلُه (عامله).
أوّلاً - أنْ يُحذَف:
يُحذَف المصدر (المفعول المطلق) في حالات شتّى. لكنها على اختلافها وتنوعها، يحكمها ضابط واحد. هو أنّ المصدر - وإن حُذِف - يظلّ في الكلام ملحوظاً مُلتَمَحاً، ودونك البيان:
رجع القهقرى = رجع رجوعَ القهقرى
أكل كثيراً = أكل أكلاً كثيراً
ضربه سوطاً = ضربه ضربَ السوطِ
ضربه ذاك الضربَ = ضربه الضربَ ذاك
قعد جلوساً = قعد قُعودَ جلوسٍ
ضربه ثلاثين ضربة = ضربه ضرباتٍ ثلاثين
شبع كلَّ الشِّبَع = شبع شبعاً كلَّ الشبع(3)
ثانياً - أنْ يُحذَفَ فِعْلُه:
إذا حذف الفعل وبقي المصدر، نشأ معنى لم يكن لينشأ لولا الحذف(4). فمن ذلك أنْ تريد:
- إلى الأمر مثلاً، فتحذف الفعل فتقول: [رَمَلاً](5).
- أو إلى النهي، فتحذفه فتقول: [رَمَلاً لا عَدْواً](6).
- أو إلى الدعاء، فتحذفه فتقول: [سقياً لوطني].
- أو إلى التوبيخ، فتحذفه فتقول: [أَلَعِباً، وقد جدّ الناس؟!](7).
- أو إلى تفصيلِ عاقبةٍ، فتحذفه فتقول: [أقْدِمْ: فإمّا النصرَ وإمّا الشهادةَ(8)].

¨ شذور من المفعول المطلق:
في اللغة كلمات كثيرة تُعرَب مفعولاً مطلقاً، دونك شذوراً منها:
- حقّاً: نحو: [خالدٌ صديقي حقّاً].
- قطْعاً: نحو: [هذا مذهبي قطْعاً].
- سمعاً وطاعةً: [أي: أَسمع وأُطيع].
- عجَباً: كلمةٌ، معروفة المعنى والاستعمال.
- لبَّيك: [أي: أُلَبّي].
- شُكراً: كلمةٌ، معروفة المعنى والاستعمال.
- حَنانَيْكَ: [أي: تحنَّنْ].
- دَوالَيْكَ: كلمةٌ، تقال للتعبير عن تنقّل الأمر بين كذا وكذا.
- هنيئاً: كلمةٌ، معروفة المعنى والاستعمال.
- يقيناً: نحو: [عرفته يقيناً]. أي: أُوقِنُها يقيناً.
- بتّةً: وبتّاً والبَتَّةَ وألبتّةَ. (البتّ: القطع)، [لا أفعله بَتَّةً]، أي: قطعاً.
- سبحان الله: أي: تنْزيهاً لله عما لا يليق به.
- معاذَ اللهِ: (عاذ: لجأ واعتصم)، أي: أعوذ بالله.
- تَبّاً له: أي: هلاكاً له.
- (ما وأيّ: الاستفهاميتان): إذا استُفهِم بهما عن المصدر:
نحو: [ما نمت؟] = أيَّ نومٍ نمتَ؟ ونحو: [أيَّ سفرٍ تسافرون؟].
- (ما وأيّ ومهما: الشرطيات):
نحو: [ما تجلسْ أجلسْ = أيَّ جلوسٍ تجلسْ أجلسْ].
ونحو: [أيَّ سيرٍ تسرْ أسرْ].
ونحو: [مهما تقرأْ تستفدْ].
* * *
نماذج فصيحة من استعمال المفعول المطلق
· قال مجنون بني عامر (الديوان /277):
وقد يجمع اللهُ الشَّتيتَين بعدما يَظنّان كلَّ الظنِّ أَنْ لا تلاقِيا
الأصل: يظنان ظنّاً كلَّ الظنّ، ثمّ حذف المصدر وهو: [ظناً]، ونابت كلمة [كلَّ] عنه، وأضيفت إلى المصدر، فكانت نائب مفعول مطلق.
· ]فلا تميلوا كلَّ المَيْل[ (النساء 4/129)
يقال في الآية ما قيل في [يظنان كلّ الظن]، من أنّ الأصل: لا تميلوا مَيلاً كلَّ الميل، ثم حذف المصدر وهو: [مَيلاً]...
· قال الشاعر (همع الهوامع 3/123):
لأَجهدنَّ فإمّا دَرْءَ مَفسدةٍ تُخشَى، وإمّا بلوغَ السُّؤْلِ والأَمَلِ
[درءَ]: في صدر البيت، مفعول مطلق، وكذلك [بلوغَ] في عجز البيت فإنه مفعول مطلق أيضاً. وقد حُذِف فِعلاهما وهما: [أدرأ وأبلغ]، لأنّ الشاعر ابتغى تفصيل عاقبةِ ما أقسم على بذله من الجهد. إذ قال: [فإما درءَ ... وإما بلوغَ...] وكان الأصل قبل الحذف هو: [فإما أدرأ درءَ مفسدة، وإما أبلغ بلوغَ السُّؤل]. والقاعدة: أنّ
الفعل يُحذَف، فينشأ معنى لم يكن لينشأ لولا الحذف، فلو لم يحذف الشاعر الفعلين بل قال: [أدرأ درء مفسدة، وأبلغ بلوغَ السؤل] لكان ما يتحصّل من قوله هو التوكيد، ولمّا كان لا يريد التوكيد بل يريد تفصيل عاقبةِ جهده، حَذف الفعل، فدلّ المصدر بعد حذف فعله على المعنى الذي أراد إليه الشاعر.
هذا، وترى الاستعمال نفسَه في القرآن الكريم، ففي سورة (محمّد 47/4) ]فشُدّوا الوَثاق فإمّا مَنّاً بعدُ وإمّا فداء[ ويقال هاهنا مثل الذي قيل في: [لأجهدنّ فإما... وإمّا...].
فبعد شدّ الوثاق، تُتَوَقَّع عاقبة، وقد أبانتها الآية تفصيلاً، إذ قالت: [فإما... وإما...] وهكذا جاء المصدر مفصِّلاً لمجملٍ قبله، ومبيناً لعاقبته ونتيجته، وما كان ذلك ليتحقق لولا حذف الفعل. فهاهنا مصدران منصوبان [منّاً وفداءً] حُذِف فعلاهما فأدّى حذفهما إلى معنى التفصيل وبيان العاقبة. ولو ذُكِرا فقيل: [فإما أن تمنوا منّاً وإما أن تفادوا فداءً]، لكان الذي يتحصل هو التوكيد.
· قال الشاعر (الجنى الداني /531):
وقد شفَّني ألاّ يزال يروعني خيالُكِ: إمّا طارقاً، أو مغادِيا
أوردنا هذا البيت شاهداً لصحة قول من يقول: [إمّا... أو...]، كما يصحّ قوله: [إمّا... وإمّا...]، فكلا التركيبين وارد وصحيح.
· قال قَطَريّ ابن الفجاءة (أوضح المسالك 2/39):
فصبراً في مجال الموت صبراً فما نَيْلُ الخُلودِ بمستطاعِ
[صبراً]: مصدر منصوب، ناب عن فعله المحذوف، والفعل هنا لا يُحذَف إلاّ لتحقيق معنى، لم يكن لينشأ لولا الحذف. وبيان ذلك، أنْ لو قيل: [اصبر صبراً] لكان المعنى المراد هو التوكيد. لكن لما حُذف الفعل فقال الشاعر: [صبراً]، عُرِف أنه أراد إلى الأمر بالصبر.
· ]واللهُ أنبتكم من الأرض نباتاً[ (نوح71 /17)
يلاحظ في الآية أنّ الفعل هو [أنبت - يُنبت] ومصدره قياساً، هو [إنبات]. ولكن المصدر الذي ورد في الآية هو: [نبات] لا [إنبات]. فدلّ ذلك على أنّ جَذْر المادة، هو ما يُنظر إليه في المفعول المطلق، لا وزن المصدر وقياسيته. وقل مثل ذلك في [سلّم سلاماً وتسليماً] فكلا المصدرين مفعول مطلق، وقل الشيء نفسه في قول القائل: [توضّأ توضُّؤاً ووضوءاً]، فكلا المصدرين هنا أيضاً مفعول مطلق.
ومن هذا قوله تعالى: ]وتبتّل إليه تبتيلاً[ (المزّمل 73/8) فالمفعول المطلق الوارد هنا في الآية هو:[تبتيل]، والتبتيل ليس مصدراً لـ [تبتّل]، بل مصدر تبتّل هو [تبتُّلٌ].
ويتبين من هذا: أنّ الفيصل المحكّم في المفعول المطلق، هو جذر المادة، لا وزنُ المصدر وقياسيته.
· قال العجّاج (الديوان 1/480):
أَطَرَباً وأنتَ قِنَّسْرِيُّ(9)؟!! والدَهْرُ بالإنسانِ دَوّارِيُّ؟!!
[أطرباً]: هاهنا مصدر منصوب (مفعول مطلق)، مسبوق بهمزة استفهام، وأما فعله فمحذوف. والأصل قبل الحذف والإتيان بالهمزة: [تطرب طرباً]، فيكون المصدر للتوكيد.
لكن الشاعر حذف الفعل؛ والفعل إذا حُذف وبقي المصدر، تحقق معنى لم يكن لينشأ لولا الحذف.
وقدّم على المصدر همزة استفهام يؤتى بها هاهنا إذا أريد التوبيخ، فدلّ ذلك على ما ابتغاه الشاعر وقصد إليه من إرادة التوبيخ.
· ولهذا الاستعمال نظير مماثلٌ من قول جرير، يهجو خالد بن يزيد الكندي (الديوان /650):
أَلُؤْماً لا أَبَاْ لَكَ واغترابا؟!!
فهاهنا مصدر منصوب (مفعول مطلق)، حُذف فعله، والأصل قبل الحذف: [تلؤم لؤماً]. وأتى بهمزة للاستفهام التوبيخي سبقت المصدر: [ألؤْماً]، فدلّ ذلك على أنّه إنما قصد إلى التوبيخ.
· ]وكلَّم اللهُ موسى تكليماً[ (النساء 4/164)
[تكليماً]: مصدر منصوب (مفعول مطلق)، جاء بعد فعلٍ من لفظه - على المنهاج - فأفاد التوكيد.
· ]فإنّ جهنم جزاؤكم جزاءً موفوراً[ (الإسراء 17/36)
[جزاءً]: مصدر منصوب (مفعول مطلق)، عامله الناصب له، مصدر أيضاً هو: [جزاؤكم]. وقد كنا ذكرنا في تعريف المفعول المطلق: أنه مصدر منصوب، يُذكَر بعد فعلٍ - أو شبهه - من لفظه. وشبه الفعل هنا هو: المصدر والمشتقات، مما يعمل عمله. واستكمالاً للمسألة، نورد قوله تعالى:
· ]والذاريات ذرواً[ (الذاريات 51/1)
فإنّ [ذرواً] في الآية، مصدر منصوب (مفعول مطلق)، عامله الناصب له، هو [الذاريات]. وهو اسم فاعل، ومن المعلوم أنّ اسم الفاعل يشبه الفعل، إذ يعمل عمله.
· ]فمَن يكفرْ بعدُ منكم فإني أعذّبه عذاباً لا أعذبه أحداً من العالمين[
(المائدة 5/115)
فعلُ [أعذّبه]، تكرر في الآية مرّتين، ومع كلّ فعل منهما ضمير متصل هو الهاء. فأما مع الفعل الأول فالضمير يعود إلى الذي يكفر، أي: [أعذب الذي يكفر]، فهو إذاً مفعول به. وأمّا مع الفعل الثاني فالضمير يعود إلى [عذاباً]، أي: [لا أعذب العذابَ]. وبتعبير آخر: [لا أُنزِل هذا العذابَ المذكورَ بأحد من العالمين]، فيكون الضمير مفعولاً مطلقاً، لا مفعولاً به كما يتبادر إلى الذهن أول وهلة.
· ]فاجلدوهم ثمانينَ جلدة[ (النور 24/4)
[ثمانين]: نائب مفعول مطلق منصوب. وقد حذف المصدر وأنيب عنه عدده، وظلّ المصدر المحذوف ملحوظاً ملتمحاً، على أنّ الأصل قبل الحذف: [فاجلدوهم جلداتٍ ثمانين].

---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

1- كتب الصناعة تسمّي المفعول المطلق: (المصدر). ولقد جرى الاصطلاح على تسميته: [المفعول المطلق] لأنه مفعول لا يقيَّد بأداة، على حين تقيد المفاعيل الأخرى بذلك، فيقال: [المفعول به (81)، والمفعول معه (84)، والمفعول لأجله (82)، والمفعول فيه (50)].
2- شبه الفعل - كما ذكرنا من قبلُ مرّات - ما يعمل عمله، من اسم فاعل (11) واسم مفعول (15)...
3- كلّ ونصف وربع وبعض... جميعها في الحُكْم والاستعمال سواءٌ. تقول: [شبعتُ كلَّ الشبع ونصفَ الشبع ورُبعَ الشبع وبعضَ الشبع وهكذا...]، والنحاة إذا ذكروا: [كلّ] جمعوا إليها [بعض] و[أيّ] الكمالية، نحو: [اجتهدت بعض الاجتهاد] أو [أيَّ اجتهاد !!].
4- يصحب الفعلَ مصدرُه في الأصل للتوكيد نحو: [شربتُ شُرباً]. فإذا حُذف الفعل زال معنى التوكيد-بالضرورة- إذ المحذوف لا يؤكَّد. فينشأ من جرّاء ذلك معانٍ أخرى، مِن أمرٍ أو نهي أو توبيخ أو تفصيلِ عاقبة.
5- الرمَل: الهرولة، ومن المألوف أن يقول الضابط لجنوده في أثناء التدريب: [رَمَلاً]، فيفهموا - وقد حذف الفعل - أنه يأمرهم بالهرولة. ولو قال لهم: [ارملوا رملاً] لكان معنى الأمر ناشئاً من صيغة: [ارملوا] وكان المصدر [رملاً] لتوكيد الأمر. فإذا حذف الفعل وقال لهم: [رملاً]، أدّى المصدرُ معنى الأمر واستقلّ به. فهذا هو السر في حذف الفعل.
6- لا يأتي النهي هنا وحده مستقلاًّ، بل يأتي بعد الأمر، مصاحِباً له.
7- يلاحَظ أنّ المصدر - في حالة التوبيخ - يُسبَق بأداة استفهام.
8- بيان ذلك أنّ الإقدام في المعارك، له نتيجة وعاقبة، هما النصر أو الشهادة، وقد بيّنهما المثال [فإمّا... وإمّا...].
9- القِنَّسْريّ: الكبير المسنّ، الذي أتى عليه الدهر. والبيت للعجّاج والد رؤبة.


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قعقاعي عبد الواسع
تربية ليست مفعول مطلق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد العايش
تربية ليست مفعول مطلق

ليست مفعولا مطلقا.....فما إعرابها ؟؟؟؟


ربما مفعول لاجله والله اعلم ارجو من الزملاء الاختصاصيين في هذا المجال التدخل