عنوان الموضوع : الحصة الثانية من القراءة س 4.
مقدم من طرف منتديات الضيافة العربية

بعد التحية والسلام..... لقد حضر عندي المفتش في الحصة الثانية من نشاط القراءة (نص الحمى الخطيرة)...... وقد اتبعت هذه الخطوات....فبدات بسؤال او سؤالين حول النص لمراقبة فهم التلاميذ ثم انتقلت الى القراءة النموذجية ثم انتقلت الى القراءات الفردية تتخللها اسئلة وشرح الكلمات واعراب بعض الكلمات.. ثم ختمتها بمطالبة التلاميذ بتلخيص النص ثم ختمتها بالقراءة النموذجية.. وفي المناقشة.قال .ان الحصة الثانية من نشاط القراءة لا تقدم هكذا.... وقال لي عليك بقراءة المنهاج جيدا....................... وعندما طلبت منه مزيدا من التوضيح.... قال لي كل شيئ ستجده مشروحا في المنهاج....... (مع العلم انني قرات المنهاج قبل هذا اليوم كثيرا لكني لم اجد شرحا وافيا........ وعليه اطلب من اخوتي مساعدتي حتى ييسر الله لكم ولنا اعمالنا ويجعلها سهلة باذنه تعالى


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

اين انتم ..يا زملائي الاعزاء.................

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

اين الردود يا احباب...........

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

إذا قمت بماذكرته في موضوعك بالضبط ، فالسّيد المفتش على حق .

لماذا ؟ لأنك قمت بما كان يجب أن تقوم به في الحصة الأولى ، نسيت فقط كتابة الفكرة العامة للنص .

مع هذا يبقى الأمر عادي جدا .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

نص القراءة يقسم إلى 3 اجزاء
ويتم قراءة كل جزء في حصة
ويتم الربط بين الأجزاء في أخر كل حصة
أما عن مراحل الدرس
فيتم الانطلاق من المشهد
ثم قراءة الجزء المخصص من قبل المعلم
طرح سؤال او اثنين
قراءة صامتة
قراءات فردية تتخللها أسئلة تفسيرية
مع تسجيل المختار من الاجابات
شرح الكلمات الصعبة ومطالبة التلاميذ بتوظيفها في جمل مفيدة وتختم بقراءة نموذجية
ثم نتطرق لدراسة الظاهرة النحوية المقررة في التوزيع السنوي
وفق المراحظ : ألاحظ - أتذكر - أتدرب

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نائلة
نص القراءة يقسم إلى 3 اجزاء
ويتم قراءة كل جزء في حصة
ويتم الربط بين الأجزاء في أخر كل حصة
أما عن مراحل الدرس
فيتم الانطلاق من المشهد
ثم قراءة الجزء المخصص من قبل المعلم
طرح سؤال او اثنين
قراءة صامتة
قراءات فردية تتخللها أسئلة تفسيرية
مع تسجيل المختار من الاجابات
شرح الكلمات الصعبة ومطالبة التلاميذ بتوظيفها في جمل مفيدة وتختم بقراءة نموذجية
ثم نتطرق لدراسة الظاهرة النحوية المقررة في التوزيع السنوي
وفق المراحظ : ألاحظ - أتذكر - أتدرب

وهل كل هذا يكفي في 45 دقيقة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا أعتقد..............
واذا تم ذلك فعلا فان هؤلاء التلاميذ عباقرة ولا يحتاجون الى معلم ....
الا توافقوني الرأي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


أشكر الزملاء على المداخلات القيمة و لكن عندما تقل لي يجب تقسيم النص الى أجزاء اذن كيف ستوزع حصة التعبير الشفوي و المقررة في الحصة الاولى من اللغة العربية هل سيعبرون عن النص أم فلى هذا الجزء المخصص مع العلم أن لك حصة واحدة لكل وحدة
أنا لا اتبع هذه الطريقة بل أدرس النص كاملا ثم نقوم بقراءته بآداء و أتيح الفرصة لمجموعة من التلاميذ بالقراءة تتخللها شروحات للكلمات الصعبة و يعبر عنه شفويا من قبل التلاميذ ليس بالضرورة 45 د فـ 25 أو 30 د تكفي
بعد ذلك ندرس هيكل النص من خلال تحديد فقراته و اعطاء عنوان مغاير للنص يناقش التلاميذ بعض أفكار النص مع ابداء الرأي تجاه بعض المواقف - تحديد شخصيات النص استخراج بعض الأفعال أو الاسماء ثم نتعرض الى نشاط اثراء اللغة بصورة موجزة
كل ذلك في 90د

بارك الله في الاخوة..................... اطلب من الاخ النويري ان....يفيدنا....ويشرح لنا الكيفية الصحيحة لتقديم الحصة الثانية والثالثة..... واجره على الله تعالى..

القراءة الحصة الثانية/س4
تتواصل فيها القراءة الفردية و يواصل فيها التلميذ الاسترسال قراءةً مع احترام علامات الوقف (النقطة ، الفاصلة ..) و علامات التعجب و الاستفهام مع إظهارهما دون مواربة للدلالة على فهم النص و لتأكيد التفاعل النفسي الوجداني مع مواقفه و أحداثه يسميها البعض القراءة التمثيلية نجدها في أدبيات أنواع القراءات المدرسية تسمى القراءة التفاعلية و في مستوى السنة الرابعة يضاف لها عادة أثناء القراءة احترام علامات المد و الشد و التنوين و إظهارهما و إبراز الحروف في حالتها الصائتة و الكلمات في حالتها الإعرابية بهدف استقامة اللسان (مع ما نعانيه نحن من ازدواجية تواصلية خارج المدرسة ثم داخلها و تحديدا حجرة الدرس حيث يتواصل التلميذ بالدَّارِجَة التي هي خليط هجين من اللغات ثم اللغة السليمة حتى لا نقول الفصحى) و يمارس التلميذ بمعية أستاذه و توجيه منه القراءة البنائية و يقصد بها معرفة بناء النص اللغوي (حدود الكلمة و بداية و نهاية الجملة مكونات الفقرة و بناء النص ككل الذي هو هذا الكم و رموزه الترابطية التي تشكل في النهاية نص ذو مبنى و معنى كما يمكن للأستاذ أن يشارك تلاميذه القراءة التفاعلية لغرض إبراز أفكار النص و معانيه الظاهرة و الكامنة و محاولة تجاوز المعاني السطحية وصولا بهم إلى المعاني العميقة مع تأكيدي للأستاذ أن النص هو المحور الذي تدور حوله كل النشاطات اللغوية التي تليه مباشرة وهذا ما يعرف بالمقاربة النصية مع شرح معاني الكلمات أنبه الأستاذ إلى تجنب الشرح التقريري و تعويد تلاميذه الشرح التفاعلي أيضا للمفردة ( كمثال يمكن أن اشرح الكلمة بإعطاء ضدها أو استعمال الإيحاء الرمزي لإيجاد مرادف المفردة )
-في حضوري لأستاذ قدم هذه الحصة الثانية أعجبني غيابه الشبه الكلي عن مراحل القراءة مع تلاميذه من حيث انه عودهم هذه الطريقة التي جعلتهم يعتمدون على بعضهم البعض من حيث ممارسة القراءة الأنموذج فيقرأ الممتاز و يقلده المتعطل و يسأل المستفسر و يجيب العارف و هكذا كانت الإفادة عظيمة بمكان
كما أنبه الأستاذ حتى لا يقع في حرج و هذا واجبه أن يهتم بالنص قبل تقديمه عظيم الاهتمام و أكررها عظيم الاهتمام حتى لا تغيب عنه كل شاردة أو واردة من النص فالكثير من الأساتذة بهتوا من أسئلة فاجأتهم و جعلتهم يتمنون الاختفاء تحت التراب أو الاختباء تحت الحجر أما استثمار النص فله حصة النحو و الصرف و الإملاء و التعبير بأنواعه و هذا لتأكيد عظيم المسؤولية الملقاة على كواهلنا مع خالص الاحترام و التقدير للجميع


القراءة الحصة الثانية/س4
تتواصل فيها القراءة الفردية و يواصل فيها التلميذ الاسترسال قراءةً مع احترام علامات الوقف (النقطة ، الفاصلة ..) و علامات التعجب و الاستفهام مع إظهارهما دون مواربة للدلالة على فهم النص و لتأكيد التفاعل النفسي الوجداني مع مواقفه و أحداثه يسميها البعض القراءة التمثيلية نجدها في أدبيات أنواع القراءات المدرسية تسمى القراءة التفاعلية و في مستوى السنة الرابعة يضاف لها عادة أثناء القراءة احترام علامات المد و الشد و التنوين و إظهارهما و إبراز الحروف في حالتها الصائتة و الكلمات في حالتها الإعرابية بهدف استقامة اللسان (مع ما نعانيه نحن من ازدواجية تواصلية خارج المدرسة ثم داخلها و تحديدا حجرة الدرس حيث يتواصل التلميذ بالدَّارِجَة التي هي خليط هجين من اللغات ثم اللغة السليمة حتى لا نقول الفصحى) و يمارس التلميذ بمعية أستاذه و توجيه منه القراءة البنائية و يقصد بها معرفة بناء النص اللغوي (حدود الكلمة و بداية و نهاية الجملة مكونات الفقرة و بناء النص ككل الذي هو هذا الكم و رموزه الترابطية التي تشكل في النهاية نص ذو مبنى و معنى كما يمكن للأستاذ أن يشارك تلاميذه القراءة التفاعلية لغرض إبراز أفكار النص و معانيه الظاهرة و الكامنة و محاولة تجاوز المعاني السطحية وصولا بهم إلى المعاني العميقة مع تأكيدي للأستاذ أن النص هو المحور الذي تدور حوله كل النشاطات اللغوية التي تليه مباشرة وهذا ما يعرف بالمقاربة النصية مع شرح معاني الكلمات أنبه الأستاذ إلى تجنب الشرح التقريري و تعويد تلاميذه الشرح التفاعلي أيضا للمفردة ( كمثال يمكن أن اشرح الكلمة بإعطاء ضدها أو استعمال الإيحاء الرمزي لإيجاد مرادف المفردة )
-في حضوري لأستاذ قدم هذه الحصة الثانية أعجبني غيابه الشبه الكلي عن مراحل القراءة مع تلاميذه من حيث انه عودهم هذه الطريقة التي جعلتهم يعتمدون على بعضهم البعض من حيث ممارسة القراءة الأنموذج فيقرأ الممتاز و يقلده المتعطل و يسأل المستفسر و يجيب العارف و هكذا كانت الإفادة عظيمة بمكان
كما أنبه الأستاذ حتى لا يقع في حرج و هذا واجبه أن يهتم بالنص قبل تقديمه عظيم الاهتمام و أكررها عظيم الاهتمام حتى لا تغيب عنه كل شاردة أو واردة من النص فالكثير من الأساتذة بهتوا من أسئلة فاجأتهم و جعلتهم يتمنون الاختفاء تحت التراب أو الاختباء تحت الحجر أما استثمار النص فله حصة النحو و الصرف و الإملاء و التعبير بأنواعه و هذا لتأكيد عظيم المسؤولية الملقاة على كواهلنا مع خالص الاحترام و التقدير للجميع


بارك الله فيك اخي abdeوجزاك الله خيرا ووفقك لكل خير................................... وادخلك الجنة.......................