عنوان الموضوع : المحفظة بين الأمس واليوم...
مقدم من طرف منتديات الضيافة العربية

أصبح المعلم لا يعطي أهمية كبيرة في حمله للمحفظة...فما سبب ذلك ياترى؟؟؟؟


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

بالنسبة لي لا استطيع الخروج للعمل دون محفظة مستحيل اما الشنطة او الحقيبة الخاصة بالنساء فلا تبدو لي ابدا مناسبة لمهنتي و هذا رايي الخاص

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام طيري الجنة
بالنسبة لي لا استطيع الخروج للعمل دون محفظة مستحيل اما الشنطة او الحقيبة الخاصة بالنساء فلا تبدو لي ابدا مناسبة لمهنتي و هذا رايي الخاص

ورأيي من رأيك أختي العزيزة وأتمنى لو أستطيع الذهاب والعودة يوميا من منزلي إلى المدرسة أو من المدرسة إلى منزلي بمئزري الأبيض ـ والذي أعتز به كثيرا ـ
ولقد فعلتها مرات عدة وأنا أشعر بهيبة ووقار كأنني ملك بعباءته الملكية يسير على بساط أحمر


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام طيري الجنة
بالنسبة لي لا استطيع الخروج للعمل دون محفظة مستحيل اما الشنطة او الحقيبة الخاصة بالنساء فلا تبدو لي ابدا مناسبة لمهنتي و هذا رايي الخاص

و أنا مثلك ، أذهب إلى المدرسة بالمحفظة و بالمئزر أيضا و كل يوم .


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

كما للطبيب هبة و هو بمأزره، فللأستاذ كذلك هبة خاصة و هذا من باب إحترام المهنة و كم كنا نندهش و نحن نسمع مدرسونا و هم يتكلمون مع بعضهم بالدرجة

يا لها من أيام لو رجعت


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :

أنا مثلكم أتوجه صوب مدرستي حاملا محفظتي وكلي اعتزاز...وكلماأ صادف أحدا يبادرني بالتحية ... وحتى المدخنين من الشباب يخفون سجائرهم خلفهم احتراما للمعلم...فالحمد لله على هذه النعمة...


المحفظة والمئزر هبة ووقار


المحفظة والمئزر هبة ووقار

نعم سيدي الفاضل ...المحفظة والمئزر هبة ووقار

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anise2011
المحفظة والمئزر هبة ووقار

نعم صحيح


كثرت الادوات و ضاق الوقت و المدارس بعيدة فيتعب المعلم من حملها

ومارأيكم فيمن يتأبّط محفظته ويتوجّه إلى المدرسة؟
لاتقولون لي إنّه على أبواب التّقاعد!!!!!!
مجرّد مزاح.