عنوان الموضوع : من اختراعات المسلمين مجاب
مقدم من طرف منتديات الضيافة العربية


الاسطرلاب
• الأسطرلاب النحاسي على يد محمد الفزاري في القرن الثامن.
• أسطرلاب يعمل بتروس ميكانيكية على يد ابن سمح.
• أسطرلاب ملاحي يستعمل نظام الإحداثيات القطبية.
• الأسطرلاب المتعامد على يد أبو الريحان البيروني في القرن الحادي عشر.
• أسطرلاب عام لجميع خطوط العرض على يد إبراهيم بن يحيى الزرقالي في القرن الحادي عشر في الأندلس.
• في القرن العاشر ، كان عبد الرحمن بن عمر الصوفي أول من وصف ما يزيد عن 1000 استخدام مختلف للأسطرلابات
الحسابات التناظرية
• البلانيسفير على يد أبو الريحان البيروني في القرن الحادي عشر.
• حاسوب تناظري لتقويم قمري شمسي ميكانيكي يعمل بتروس على يد أبو الريحان البيروني.
• طبق الإقتران ، وهي آلة حسابية استخدمت لتحديد الوقت الذي سيحدث فيه الإقتران الكوكبي. صنعت على يد غياث الدين الكاشي في القرن الخامس عشر.
أدوات اخري
• العِضادة ، وهي جزء من الأسطرلاب.
• مربع الظل ، وهي أداه يمكن من خلالها تحديد الإرتفاع الخطي لجسم ، وتوصل مع العِضادة للرؤية الزاويّة في القرن التاسع على يد محمد بن موسي الخوارزمي.
• ساعات فلكية ذات دقة عالية.
• خريطة للنجوم صنعت على يد أبو الريحان البيروني في القرن الحادي عشر
الكميائيون المسلمون أول من إخترعوا عمليات تقطير خالصة تمكنهم من فصل المواد الكميائية بصورة كاملة. بالإضافة إلى ذلك ، فقد طوروا أنواعاً عديدة من التقطير مثل التقطير الجاف والتقطير الهدّام والتقطير البخاري. وقد إخترعوا أيضاً أدوات تقطير مثل المعوجة والإمبيق والمِقْطر ، هذا بالإضافة إلى إبتكار عمليات كميائية مختلفة وما يزيد عن 2016 مادة كميائية.[تحرير]
العمليات الكميائية

جابر بن حيان
جابر بن حيان أول من إخترع العمليات الكميائية الآتية في القرن الثامن:
• التقطير الخالص.
• الترشيح.
• التبلور ، التَمَيّع Liquefaction ، التكرير ، الأكسدة و التبخير.
قام أبو بكر الرازي بإختراع العمليات الكميائية الآتية في القرن التاسع:
• التقطير الجاف.
• التكليس Calcination.
• التحليل ، التصعيد ، التلغيم Amalgamation ، التشميع ، بالإضافة إلى طريقة لتحويل المادة الكميائية إلى عجينة سميكة أو مادة صلبة قابلة للإنصهار.
وهناك عمليات كميائية أخري أُخترعت من قبل علماء مسلمين آخرون مثل:
• التقطير الهدّام ، وقد أُخترعت في القرن الثامن لإنتاج القار من البترول.
• التقطير البخاري على يد ابن سينا في بدايات القرن الحادي عشر لإنتاج الزيوت الأساسية Essential Oils.
• تكرير المياه. [تحرير]

أدوات معملية
ابن سينا
• الإمبيق والمِقْطر على يد جابر بن حيان في القرن التاسع.
• المعوجة على يد جابر بن حيان.
• مقياس الحرارة أو الترمومتر Thermometer و ترمومتر الهواء في القرن الحادي عشر على يد ابن سينا.
• دورق المعمل Laboratory Flask والمِثْقًلًة أو البكنومتر Pycnometer على يد أبو الريحان البيروني.
• ميزان الموائع والميزان القبّانيّ على يد عبدالرحمن الخزيني. [تحرير]

صناعة العطور
• بدأت صناعة العطور على يد جابر بن حيان ويعقوب بن إسحاق الكندي.
• أجري الكندي أبحاثاً مكثفة وتجارب على دمج نباتات مختلفة ومصادر أخري لإنتاج العطور.
• استخراج الشذي من خلال التقطير البخاري على يد ابن سينا في القرن الحادي عشر.
تقنية الساعة
[تحرير] الساعات الفلكية
قام الفلكيون والمهندسون المسلمون بإنشاء أنواعاً مختلفة من الساعات الفلكية عالية الدقة لإستخدامها في مراقباتهم.
• قام الجزري بإبتكار ساعية فلكية ضخمة تعمل بقوة الماء والتي تعرض أجسام متحركة تمثل الشمس والقمر والنجوم. هذه الساعة كانت تعرض أيضاً دائرة الأبراج والمدار الشمسي والقمري. بها أيضاً خاصية فريدة هي مؤشر ينتقل عبر قمة ممر دخول ويجعل أبوباً تفتح تلقائياً كل ساعة.
• قام تقي الدين محمد بن معروف بإختراع الساعة القابلة للملاحظة ، والتي وصفها على أنها "ساعة ميكانيكية بها ثلاثة أقراص تعرض الساعات والدقائق والثوانِ". كانت تستخدم في الأغراض الفلكية ، وبخاصة حساب المطلع المستقيم للنجوم. وتعتبر هذه الساعة من أهم الإبتكارات في الممارسة الفلكية في القرن السادس عشر ، حيث أن الساعات السابقة لها لم تكن دقيقة بما يكفي لإستخدامها في الأغراض الفلكية. [تحرير]

الساعات الشمعية
الساعة الشمعية هي شمعة رفيعة عليها علامات ذات مسافات ثابتة (عادة تكون مرقمة) ، وعندما تُحرق تدل على مقدار الزمن الذي مضي. على الرغم من أن الساعات الشمسية لم تعد تستعمل الآن ، فهي تقدم طريقة ذات كفاءة جيدة للدلالة على الوقت في الليل أو الأيام الغائمة.
وصف الجزري أعقد ساعاتن شمعية عرفت حتي الآن. هذه الساعات صممت على أساس استخدام شمعة كبيرة ذات وزن ومقطع عرضي ثابت وذات معدل إحتراق معروف ، موضوعة في غلاف حديدي مع غطاء ملائم. الجزء السفلي من الشمعة يرقد في إناء عميق له حلقة جانبه متصلة بثقل موازن من خلال بكرة. كلما إحترقت الشمعة ، كلما دفعها الثقل إلى أعلى بسرعة ثابتة ، في حين وجود آلة ذاتية التشغيل تعمل من الإناء الذي هو في أسفل الشمعة.
الله يغفر لهم ويرحمهم ويتقبل منهم اعمالهم وينفع بها امتنا

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

أين نحن من هؤلاء...
شكرا للموضوع ولتذكرتنا بتاريخنا

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :